ارجو الكل يشارك للافادة ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فتاة.....تمشي ؟؟؟
أختي الكريمة : قد يكون هذا العنوان بأحرفه التي تمس الدلالات المخيفة ... رغم أنني لم أضعه إلا لأنني أريد من كل فتاة أن تدخل وتقرأ هذا الموضوع ....

فأقول أختي في الله .... نعم أستطيع أن أخدعك وأكلمًك كلام شبهة .... ثم ترقيم ..... ثم رسائل جوال ... ثم ..... ثم ......ثم خيانة للعرض .. حمانا الله وإياك .. والطريقة بسيطة .!!!

نعم ....للفتاة صفات يحبها من في قلبه مرض .... والتي نستطيع نحن الرجال الذين في قلبنا مرض الشهوة أن نخدعها عن طريقها ....فانتبهي ..:

1. أن تكون علاقتها بالله ضعيفة .. أما من كانت قوية بربها فلا يستطيع المريض إختراق حجابها ولو أن الله يبتليها بنا ولكنها لا تتزعزع...... .

2. أن تكون طائشة ومغامرة فتكلّمنا بالتلفون والجوال وتجرؤ على إرسال الرسائل بالجوال أو الإيميلات ، أو نبني معها علاقات طويلة عن طريق الدردشة ،لأنها طائشة وتريد أن تضيّع وقت ... وأن تكون ممن تقول أنا أقضي وقت ، وأعلم أن من يكلّمني ذئب يريد إفتراسي ، ولكنه لن يصل إليّ ... ولكن أقول هذه مسكينة فالقرب منها سهل للغاية . ووقوعها بأيدينا سهل أيضا . فإن كانت قويّة بشخصيّتها فنحن نعرف من أين تؤكل الكتف .!.!.!.!

3. أن تكون بعيدة عن الجليسات الصالحات ، لأننا ننفرد بها عن طريق صديقاتنا اللاتي يدلّوننا عليها وعلى رقمها .. . ونحن أيضاً نضع مزاداً علنياً بين أصدقائنا بأرقامكن وأرقام جوالاتكن .

4. أن تكون الرقابة عليها من أهلها ضعيفة فهي تدخل في النت دون رقيب أو حسيب ولديها ( جوال ) دون مراقبة ، وتدخل متى شاءت وتخرج متى شاءت ولا يُعلم أين ذهبت إلا بكلامها " ولو كان كذباً " ............................. وكل هذا لا تملكه البنت ولكن عندما تضعف مراقبتها لربها فلا نستغرب أن تكون هي التي تطاردنا نحن الشباب .

5. أن تكون فارغة .... والفراغ يجر لأهله الحتوف والأمور العسيرة ... فعندما تكون فارغة فستخرج أو تتكلّم أو .... ثم تقع بأيدينا ... إلا من ملأت وقتها بما ينفعها فنحن نعجز عن إخراجها .

6. أن تكون مغفّلة :فهي تجازف بأخذ الأرقام منا في الأماكن العامة .... وغير مهتمّة بحجابها ، بل تريده على هواها ،وتتبع فيه الموديلات ولو كانت محرّمة ، وأن ترضى أن تخادع أهلها وخاصة في الأسواق لأخذ الأرقام ، أو الكلام أو الـ ...... .

7. أن تكون غافلة عن الغاية التي خلقها الله من أجله وهي عبادته .. فتراها تنظر إلى يومها فقط ولا تبني مستقبلها بيدها بل بأمانيها ... فكم من فتاة تحرّك الجنين في أحشائها .. وكانت تحسب الحياة أن تتلذذ بيومها وفقط .

8. أن تكون جاهزة لكي تعيش الأحاسيس الوردية والمشاعر الفيّاضة والأماني الكاذبة ... وكل هذا تحت تأثير الكلمات المعسولة ، والنغمات الرقراقة . والوعود بالزواج ...... فعلاً غبية غبية غبية ولو كان يريدها للزواج لطرق باب أهلها .!!!؟؟

9. أن تصدّق بالهجران وأن تكون تحت تأثير الأنين من الفراق ، وأن ترضى السير في طريق المهالك ولو تراجعت لقطعنا عنها العلاقة وأذقناها مرارة الحرمان ...... والله إنها لمجنونة إن صدّقت ..
10. أن تكون غبية بالشكل الغريب حتى إذا كلّمناها بالتلفون وسجلنا مكالماتها أو إلتقطت لها صور بالجوال أو تسجيل فيديو فتكون ....في اليد...أو تأخذ منها الكارت ميموار أو الهاتف ويعاد ما كان فيه عن طريق بعض البرامج
وحديثك ذكرني بإحدى طالباتي
قلت لها أنت أصغر من شريحة هاتف جوال
فكرت كثيرا...لم تعرف القصد
لكني نبهتها
اللهم إشهد
ثم هددناها باللقاء ... فإن وافقت وصلنا وبسرعة لما نريد ... وإن رفضت هددناها بنشر المكالمات .... وقد نست أن نشر المكالمة أهون من اللقاء... والله إنها غبية غبية غبية للغاية ..

11. أن تكون ناسية أو متناسية أنه لا يوجد شيء اسمه ( الحب ) عندنا ، وإنما نحن نريدها للشهوة ثم تهديد بالصور ثم تكون مصدر للمال لنا ثم ......

12. أن تكون هذه الفتاة ( الغافلة )غافلة عن أمر كبير وهو أننا نقضي الشهوة وفقط وإذا انتهينا منها بحثنا عن غيرها ( لأننا نحب التجديد ) وهي التي تحمل العار وإلى الأبد.!!!!!! وقد نسيت أن جنينها ما هو إلا نتيجة للعب والضحك والمغازل والترقيم واللقاءات و........
فاحذري أختي من هذه النكبات التي يرسمها لك من أراد لك الشر وأضمر لك المكر ... أسأل الله أن يحفظنا ويحفظ نساء العالمين .
والله يرعاكن ويحفظكن

عيناك حينا تشتكي من ظلمة........ وأنا عيوني لا ترى إلا الدجى خذني بكفك ضمني بمحبة أبعد صقيع الحزن

الطيب

فأرحم وسامح ياكريم واغفر ذنوبا كالجبال

رغم الخطايا والذنوب فرحم بجودك ضعفنا

اهلا اخواني في الله ..ان شاء الله تكونو كامل بخير وبالصحة ....


أولا أشكرك على تقديم الموضوع لأنه نعيشه في هدا الزمن ....


ليس لدي أجوبة لأسئلتك لأن الاخ القائد ذكر الحقيقة ...اللي يحبك يدق باب بيتك

مالزمش الطفلة تتكلم في الهاتف لأنها و الله سوف تصل للموحال..

وخاصة ادا قدمت قلبها وحبها اللي ميستهلش....

نحن النساء منستعملوش عقولنا ..قلوبنا اللي سيرونا ...

وهدا هو الخطأ اللي نطيحو فيه.....

ومايحس بالجمرة اللي كواتو .....واللي وقع في الخطأ يجبرو ..ويتعلم منو

ربي يهدينا ويغفرلنا ...نحن وكل المسلمين

مرحبا يا جماعة، لقد اشتقت لكم جميعا ، واش اندير الله غالب ، الظروف ما سمحتليش حتى باش انحك راسي، كيما نقولو احنا.
المهم الموضوع الذي طرحته الغالية، كان في بالي ، كنت سأضعه للنقاش باعتبار أن البعض منا مقبل على الزواج والبعض الآخر متزوج، فاردت أن نفيد بعضنا البعض.
الاتصالات بين الخطيبن إلى حد ما مقبولة، فمثلا يتكلمان مع بعضهما لمناقشة بعض الأمور المتعلقة بالزواج، أو بالبيت الذي هما في صدد إعداده ،ويقومان بتجهيزه.كأن يخذ الواحد منهما رأي الآخر في بعض الأمور، وأما الكلام الخارج عن نطاق هذه الدائرة، فأنا لا أحبذه إطلاقا، لأنه يوقهما في المشاكل ولا شك ربما يحدث التنافر ،فالكلام المعسول الذي يقوله لها، سينفذ قبل الزواج، رغم أن هذا سينفع في معرفة قليلا من شخصية الآخر وهذا إن كان عفويا طبعا، فما أدراك انه لا يتصنع ولهذا لن تعرفي شخصيته الحقيقية إلا بعد الزواج، لأنه مهما تصنع لا بد أن يذوب الثلج عنه وتظهر حقيقته، ولهذا وجدت صلاة الاستخارة فعلى الفرد قبل أن يختار شريك حياته، رجلا أم امرأة، ما عليه إلا أن يصلي وينوي ، وماشاء الله كان ، وسيكون الخير إنشاء الله, ثم يتوكل على الله في جميع أمره،
ثم سأسألك سؤالا آخر ، كيف تزوج والداك هل بهذه الطرائق، بالهواتف والرسائل، لا، كان بالوسائل الشرعية وحتى أن هناك من لم ير عروسه حتى يوم الزفاف،ومع ذلك فنحن أسر سعيدة رغم بعض المشاكل الصغيرة والتي لا تزيدنا إلا ترابطا، والحمد لله.فلماذا لا يكون زواجنا مثل زواج أبائنا وأمهاتنا.أو ليست أسرتك مثال حي على ذلك الزواج ، وقد تحلمين بانشاء أسرة مثلها في يوم من الأيام.

بالنسبة لما طرحه الأخ الطيب، فهذا جعلني أخاف منه، أحيانا تصدم من طريقة تفكير البعض من الناس، ففي الأسبوع الماضي خرجت من البيت لابتياع بعض النواقص، وعندما دخلت عند أحد الباعة، سقط علي بوابل من الأسئلة، من أنت ، لست من هذه المنطقة فأنا أعرف جل فتياتها، وأنت لا تشبعينهن،ووووووووو أنا لم أسمع كلامه وأخرجت هاتفي من جيبي لأرى كم هي الساعة، وإذا به يمد يده سريعا لياخذه مني ، وطبعا كان رد فعلى بأن أخفيه، هي ردة فعل من عندي وفقط، لم أفكر بأنه سيسرقه، ولكن لا أحب ان يعبث الغرباء بهاتفي،رغم أن اخوتي يعبثون به ولا أتحرج أو أخاف ،لأنه ليس لدي ما اخفيه.كل هذاما في نيتي، فاحزرن ماذا كان رد البائع.؟





لا تخافي لن أسرق رقم هاتفك. صدمت بهذه الكلمة ، لأني لم افكر بهذه الطريقة اطلاقا، وهو لو لم تكن تلك نيته لما قال، وقع في فخه.

وخلاصة قولي، أن البعض يصدمك حقا بأفعاله وكلامه، ولا توجد الثقة لا في المتشردين الذين يجوبون الشوارع، ولا المثقفين ولا الأساتذة، ولا أي رجل. لذا عليك أن تحذري وأن لا تتبسمي وأنت تمشين في الطريق.
رانا في وقت صعيب صح.

اهلا هبة ان شاء الله تكوني بخير...


عندك الحق فيما ذكرت ...رانا في وقت صعيب ...

وكل واحد يأخذ حذره ....