بسم الله الرحمن الرحيم:
أقدم لكم شخصية جزائرية شاهدة على التاريخ الجزائري و من صناعه هو:
هواري بومدين
الاسم: محمد
اللقب: بوخروبة
تاريخ ومكان الإزدياد : 23 أوت 1932 قرب مدينة قالمة
تاريخ الوفاة: 27 ديسمبر 1978
لون العينين: أسود
لون الشعر: أسود
الطول: 1.75م
الوزن: 74كلغ
نبذة عن حياته
إسمه محمد بوخروبة من مواليد 23 أوت 1932 قرب مدينة قالمة. نشأ وسط عائلة فلاحية فقيرة. تعلم القرآن قي قريته، إلتحق بمدرسة لأمبير بمدينة قالمة أين عاش مجازر 8 ماي 1945 وعمره 13 سنة.إنتقل عام 1948 إلى قسنطينة لمواصلة دراسته وإلتحق بمدرسة الكتانية رفض التجنيد الفرنسي وقرر السفر إلى المشرق العربي في شهر جانفي 1951. ووصل القاهرة في فيفري من نفس السنة وسجل في الأزهر إضافة إلى تردده على ثانوية الخذيوية في المساء، وتعرف هناك على المناضل الجزائري علي موقاري (من مواليد مدينة الأخضرية) والذي أقنعه بتلقّي تدريبا عسكريا.
مسيرة حياته
عند إندلاع الثورة إنضم إليها وساهم في نقل السلاح من مصر عن طريق الباخرة دينا التي منحتها زوجة الملك حسين ملك الأردن للثورة الجزائرية ،وأصبح بوخروبة عضوا في قيادة المنطقة الخامسة (وهران)، وساهم في تنظيم الخلايا الثورية في المنطقة إلى غاية سبتمبر 1957 أين رقي إلى عقيد وصار قائدا للولاية الخامسة خلفا لعبد الحفيظ بوصوف الذي عين في لجنة التنسيق والتنفيذ. سنة 1960 عين مسؤولا لقيادة الأركان العامة لجيش التحرير الوطني وإستقر بمنطقة غارد يماو على الحدود التونسية. أين أشرف على تنظيم جيش الحدود على شكل وحدات عسكرية عصرية. وإلى جانب نشاطه العسكري ساهم بفعالية في حل قضايا سياسية بين الحكومة المؤقتة وقيادة الأركان إلى أن وقع بينهما الخلاف في جوان 1962. دخل العاصمة على رأس جيش الحدود في سبتمبر 1962. توفي يوم 27 ديسمبر 1978.
أقدم لكم شخصية جزائرية شاهدة على التاريخ الجزائري و من صناعه هو:
هواري بومدين
الاسم: محمد
اللقب: بوخروبة
تاريخ ومكان الإزدياد : 23 أوت 1932 قرب مدينة قالمة
تاريخ الوفاة: 27 ديسمبر 1978
لون العينين: أسود
لون الشعر: أسود
الطول: 1.75م
الوزن: 74كلغ
نبذة عن حياته
إسمه محمد بوخروبة من مواليد 23 أوت 1932 قرب مدينة قالمة. نشأ وسط عائلة فلاحية فقيرة. تعلم القرآن قي قريته، إلتحق بمدرسة لأمبير بمدينة قالمة أين عاش مجازر 8 ماي 1945 وعمره 13 سنة.إنتقل عام 1948 إلى قسنطينة لمواصلة دراسته وإلتحق بمدرسة الكتانية رفض التجنيد الفرنسي وقرر السفر إلى المشرق العربي في شهر جانفي 1951. ووصل القاهرة في فيفري من نفس السنة وسجل في الأزهر إضافة إلى تردده على ثانوية الخذيوية في المساء، وتعرف هناك على المناضل الجزائري علي موقاري (من مواليد مدينة الأخضرية) والذي أقنعه بتلقّي تدريبا عسكريا.
مسيرة حياته
عند إندلاع الثورة إنضم إليها وساهم في نقل السلاح من مصر عن طريق الباخرة دينا التي منحتها زوجة الملك حسين ملك الأردن للثورة الجزائرية ،وأصبح بوخروبة عضوا في قيادة المنطقة الخامسة (وهران)، وساهم في تنظيم الخلايا الثورية في المنطقة إلى غاية سبتمبر 1957 أين رقي إلى عقيد وصار قائدا للولاية الخامسة خلفا لعبد الحفيظ بوصوف الذي عين في لجنة التنسيق والتنفيذ. سنة 1960 عين مسؤولا لقيادة الأركان العامة لجيش التحرير الوطني وإستقر بمنطقة غارد يماو على الحدود التونسية. أين أشرف على تنظيم جيش الحدود على شكل وحدات عسكرية عصرية. وإلى جانب نشاطه العسكري ساهم بفعالية في حل قضايا سياسية بين الحكومة المؤقتة وقيادة الأركان إلى أن وقع بينهما الخلاف في جوان 1962. دخل العاصمة على رأس جيش الحدود في سبتمبر 1962. توفي يوم 27 ديسمبر 1978.